La base de la religión para nosotros son cuatro,
Ahadith de los dichos del mejor de la Humanidad.
Evita Shubuhaat, práctica el Zuhd y deja a un lado,
eso que no te concierne y actúa con una intención.
'''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''''
[1] Hay 5274 Ahadith en la Sunan Abu Dawud.
Traducido del inglés
Ummu Abderahman Yasmina al Andalussia
Texto original en castellano:
http://perlasdelislam.blogspot.com/2010/04/los-ahadith-de-los-que-gira-en-torno-el.html
http://subulassalaam.com/articles/articlea.cfm?article_id=32#.UX7CPbVg8yc
أصول الإسلام على هذه الأحاديث
المرجع: جامع العلوم والحكم : ص 61المؤلف :ابن رجب الحنبليالباب: هل تعلم
روى عثمان بنُ سعيدٍ ، عن أبي عُبيدٍ ، قال : جَمَعَ النَّبيُّ - صلى الله عليه وسلم - جميعَ أمر الآخرةِ في كلمةٍ
مَنْ أحدثَ في أمرنا ما ليس منه فهو ردٌّ
وجمع أمرَ الدُّنيا كلَّه في كلمةٍ
إنّما الأعمالُ بالنِّيات
يدخلان في كل باب
وعَنِ الإمام أحمدَ قال : أصولُ الإسلام على ثلاثة أحاديث:
حديث عمرَ الأعمالُ بالنيات
وحديثُ عائشة مَنْ أحدثَ في أمرِنا هذا ما ليس منهُ ، فهو ردٌّ
وحديثُ النُّعمانِ بنِ بشيرٍ الحلالُ بيِّنٌ ، والحَرامُ بَيِّنٌ
وقال الحاكمُ : حدَّثُونا عَنْ عبدِ الله بنِ أحمدَ ، عن أبيه : أنّه ذكرَ قوله عليه الصَّلاةُ والسَّلام الأعمال بالنيات ، وقوله إنّ خَلْقَ أحَدِكُم يُجْمَعُ في بطنِ أُمِّهِ أربَعينَ يوماً ، وقوله مَنْ أَحْدَث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رَدٌّ فقال : ينبغي أنْ يُبدأ بهذه الأحاديثِ في كُلِّ تصنيفٍ ، فإنّها أصولُ الحديث .
وعن إسحاقَ بن راهَوَيْهِ : قال أربعةُ أحاديث هي مِنْ أُصولِ الدِّين
حديث عُمَر إنّما الأعمالُ بالنِّيَّات
وحديث الحلالُ بيِّنٌ والحرامُ بَيِّنٌ
وحديث إنَّ خَلْقَ أَحدِكُم يُجْمَعُ في بطنِ أمّه
وحديث مَنْ صَنَعَ في أمرِنا شيئاً ليس منه ، فهو ردٌّ
وعن أبي داودَ ، قال : نظرتُ في الحديثِ المُسنَدِ ، فإذا هو أربعةُ آلافِ حديثٍ ، ثمّ نظرتُ فإذا مدارُ الأربعة آلافِ حديث على أربعةِ أحاديث : حديث النُّعمان بنِ بشيرٍ : الحلالُ بيِّن والحرامُ بيِّنٌ وحديث عُمَر: إنّما الأعمالُ بالنِّيَّات وحديث أبي هريرة : إنّ الله طيِّبٌ لا يقبلُ إلاّ طيِّباً ، وإنَّ الله أمرَ المؤمنين بما أمرَ به المُرسلين الحديث ، وحديث : مِنْ حُسنِ إسلامِ المرءِ تَركُهُ ما لا يعنيه قال : فكلُّ حديثٍ مِنْ هذه ربعُ العلمِ
وعن أبي داودَ أيضاً ، قال : كتبتُ عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - خمس مئة ألف حديثٍ، انتخبتُ منها ما ضَمَّنْتُهُ هذا الكتاب - يعني كتابَ " السنن " - جمعت فيه أربعةَ آلاف[1] وثمانمئة حديثٍ ، ويكفي الإنسانَ لدينه مِنْ ذلك أربعةُ أحاديث
أحدُها قوله - صلى الله عليه وسلم – إنما الأعمالُ بالنِّيَّات
والثاني قوله - صلى الله عليه وسلم - مِنْ حُسن إسلامِ المرءِ تركُهُ ما لا يعنيه
والثالث قولُه - صلى الله عليه وسلم - لا يكونُ المُؤمِنُ مؤمناً حتّى لاَ يرضى لأخيه إلاّ ما يرضى لنفسه
. والرَّابع قوله - صلى الله عليه وسلم - الحلال بيِّنٌ ، والحرامُ بيِّنٌ
وفي رواية أخرى عنه أنه قال : الفقه يدورُ على خمسةِ أحاديث الحلال بَيِّنٌ ، والحرامُ بيِّنٌ ، وقوله - صلى الله عليه وسلم - لا ضَررَ ولا ضِرارَ ، وقوله إنّما الأعمالُ بالنِّياتِ ، وقوله الدِّينُ النصيحةُ ، وقوله وما نهيتُكم عنه فاجتنبُوه ، وما أمرتُكم به فائتُوا مِنهُ ما استطعتم
وفي رواية عنه ، قال : أصولُ السُّنن في كلِّ فنٍّ أربعةُ أحاديث
حديث عمر إنّما الأعمالُ بالنّياتِ
وحديث الحلالُ بيِّن والحرامُ بيِّن
وحديث مِنْ حُسْنِ إسلامِ المرء تَركُهُ ما لا يعنيه
وحديث ازْهَدْ في الدُّنيا يحبكَ الله، وازهد فيما في أيدي النَّاس يُحِبك الناسُ
وللحافظ أبي الحسن طاهر بن مفوِّز المعافري الأندلسي
عُمْدَةُ الدِّينِ عندَنا كلماتٌ * * * * أربعٌ مِنْ كلامِ خيرِ البريَّه
اتَّق الشُّبهَاتِ وازهَدْ ودَعْ ما * * * * لَيسَ يَعْنِيكَ واعمَلَنَّ بِنيَّه
(1) الموجود من الأحاديث في كتاب " السنن " لأبي داود 5274